| 1 التعليقات ]


صور علياء المهدى Aliaa Magda mahdi photo facebook blog notes twitter video download 
الحدث الاكبر اثاره فى الايام الماضيه 
الفتاه علياء المهدى التى قامت بنشر صوره لها 
على الانترنت بنفسها وتدعى انها هذا هو الفن والحريه 
من وجه نظرها 
غير ذلك ادعت انها من ضمن حركه 6 ابريل 
مما اثار دهشه وجدل الكثيرون 
صور الفتاة 

1 التعليقات

أمير العمرني يقول... @ 30 أغسطس 2014 في 1:04 ص

نا أتحاشى أي تعليقات من منطلق ديني أو أخلاقي .. فقط لدي بعض التساؤلات : ما هي مطالب الحرية التي تنادي بها علياء؟ بمعنى ما هو منفستو الحريات المفقودة حسب وجهة نظرها ، وبرنامج المطالبات التي تنادي بها علياء ومن يشاركنها؟
سيكون من المجدي ، ويجلب لها المزيد من الدعم إذا ارتقى سقف المطالبات فوق منطقة العورة .. لا أعتقد أنه مما يدل على سمو فكرها وبرنامجها أن تنحصر مطالباتها في الحرية الجنسية .. أعني أن كيان المرأة الإنساني كبني آدم له كرامة من الولادة وحتى الممات لا يعقل أن يختزل في الحرية الجنسية ، هذا الاختزال سيحصر الفئة التي تغطيها مظلة الحرية المطلوبة في فئة عمرية معينة ، وكذلك سيحرم هذه الفئة التي ينادى باسمها للحرية من المطالبة بحقوق أخرى أرقى وأسمى من المادية في الحرية الجنسية ، كما ستظل فئات أخرى لم تنضج بعد لهذه الممارسات أو تخطت حدود طبيعية حياتية للرغبة القوية في هذه الممارسات .. فالمطلوب يا آنسة علياء أيضا أن نعرف برنامج الحريات التي تسعين ورائها في شكل نقاط ، الأمر الآخر : في ظل الحريات المتاحة في العواصم الغربية والتي أتاحت لك حرية التعري ، لما لم تستغلي هذه الحرية في طرح أفكار أخرى ومطالبات أخرى تهم النساء عموماً بما فيهن نساء الغرب والعوالم الأخرى التي يوجد بها إجحاف في حق النساء وهي ليست ببلاد إسلامية ولا تتطبق الأعراف الشرقية حتى ، بل إن بعضها فيها حريات جنسية غير محدودة ، ومع ذلك لا تتمتع فيها المرأة بالكرامة الإنسانية .
شأن آخر : مع اعتقادي الجازم أنه في غالب الأحوال لا تنحصر طموحات المرأة في مجمل حياتها فقط أن تعطى الحرية لممارسة الجنس والتعري العام ، ما هي الإضافة التي قدمتيها ، حتى الآن أعتبر جميع أشكال التعبير التي قدمتيها عملياً أو كتابياً لا تعدو أن تكون مجرد إنكار أو اعتراض على أعراف أو قوانين أو قواعد ابتدعها وأنتجها غيرك (الشرائع السماوية ، المجتمع بأعرافه) ولكن ما الذي قمت بإضافته أنت .. لا يتعدى أن يكون مجرد إنكار ، ليس هناك إضافة ، وهذا يسمى فعل سلبي ، ليس هناك من شيء إيجابي .
أمر أخير .. أرجو أن تكوني مستعدة إذا تقدم بك العمر - وطال عمرك إن شاء الله- إلى ما بعد الستين والسبعين والثمانين عاماً ، يكون لديك نفس الحماس للتعري ، وأشك في ذلك مع الجسد المهترئ المتساقط في ذلك الوقت ، وإن تكوني مستعدة أيضاً إذا رزقت بأبناء وأصبحوا في سن النضوج لردة فعلهم : هل سيكونون فخورين بماضي أمهم في الاحتجاج عبر التعري ، وكشف العورة لتكون متاحة المرأئ لكل من هب ودب ، وهل سيقبلون إذا ما كنت مستعدة للتعري بالجسد ذي السبعين أو الثمانين عاماً.

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...